أحمد ماهر
منذ ٦ أعوام
أثناء المد الثوري يصبح أي حديث عن العدالة الانتقالية هو حديث أشبه بالهزلي وغير المقبول من الجماهير الثائرة، وكذلك الحال أيضا في التجارب التي بها الكثير من القمع والدماء، تكون فكرة الانتقام الفردي أو الجماعي هي المسيطرة.